الصداقه جبل لا يتسلقه الا الأوفياء
اهلا بيكم واتمنى ان تقضوا وقتا سعيدا ونتمنى مشاركتكم وتسجيلكم
الصداقه جبل لا يتسلقه الا الأوفياء
اهلا بيكم واتمنى ان تقضوا وقتا سعيدا ونتمنى مشاركتكم وتسجيلكم
الصداقه جبل لا يتسلقه الا الأوفياء
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الصداقه جبل لا يتسلقه الا الأوفياء

رياضى ثقافى رومانسى اجتماعى
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
نرحب بكم دائما فى منتداكم ونتمنى أن تقضوا وقتا سعيدا وان تنال مواضيعنا اعجابكم ونسعد دائما بمشاركتكم وابداء أرائكم
mido
ما استحق أن يولد من عاش لنفسة & احترام ذاتك يحترمك الأخرون & كن لله كما يريد يكن لك فوق كل ما تريد
ما استحق أن يولد من عاش لنفسة & احترام ذاتك يحترمك الأخرون & كن لله كما يريد يكن لك فوق كل ما تريد
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» جرح الحبيب
{فبشر عباد الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه أولئك الذين هداهم الله وأولئك هم أولو الألباب} I_icon_minitimeالأحد يونيو 26, 2011 12:11 am من طرف amoula

» من هو الشخص الذي لا تنساه ولو مر عليك الزمان ؟
{فبشر عباد الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه أولئك الذين هداهم الله وأولئك هم أولو الألباب} I_icon_minitimeالسبت يونيو 25, 2011 11:56 pm من طرف amoula

» تهنئة بمناسبة عيد ميلاد
{فبشر عباد الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه أولئك الذين هداهم الله وأولئك هم أولو الألباب} I_icon_minitimeالثلاثاء أبريل 12, 2011 3:00 pm من طرف amoula

» الفتاة تسأل والشاب يجيب
{فبشر عباد الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه أولئك الذين هداهم الله وأولئك هم أولو الألباب} I_icon_minitimeالجمعة فبراير 18, 2011 7:37 pm من طرف amoula

» الحب واشياء اخرى
{فبشر عباد الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه أولئك الذين هداهم الله وأولئك هم أولو الألباب} I_icon_minitimeالجمعة فبراير 18, 2011 7:11 pm من طرف fatmahassaan

» نصائح للبنوتات
{فبشر عباد الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه أولئك الذين هداهم الله وأولئك هم أولو الألباب} I_icon_minitimeالخميس فبراير 17, 2011 11:24 pm من طرف amoula

» نكتة العسكرى الصعيدى
{فبشر عباد الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه أولئك الذين هداهم الله وأولئك هم أولو الألباب} I_icon_minitimeالخميس فبراير 17, 2011 11:11 pm من طرف MSR SRM RMR

» مسجات في الحب
{فبشر عباد الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه أولئك الذين هداهم الله وأولئك هم أولو الألباب} I_icon_minitimeالخميس فبراير 17, 2011 11:11 pm من طرف amoula

» انظرو الى هذه الفتاة عندما اراد شاب ان يعاكسها ماذا فعلت؟
{فبشر عباد الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه أولئك الذين هداهم الله وأولئك هم أولو الألباب} I_icon_minitimeالخميس فبراير 17, 2011 11:02 pm من طرف amoula

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 بحـث
منتدى
التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني
التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني
تصويت

 

 {فبشر عباد الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه أولئك الذين هداهم الله وأولئك هم أولو الألباب}

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
mido
Admin
Admin
mido


عدد المساهمات : 86
نقاط : 10472
السٌّمعَة : 3
تاريخ التسجيل : 26/03/2010
العمر : 35

{فبشر عباد الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه أولئك الذين هداهم الله وأولئك هم أولو الألباب} Empty
مُساهمةموضوع: {فبشر عباد الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه أولئك الذين هداهم الله وأولئك هم أولو الألباب}   {فبشر عباد الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه أولئك الذين هداهم الله وأولئك هم أولو الألباب} I_icon_minitimeالجمعة أكتوبر 08, 2010 8:00 pm

الإستماع والإتـّباع

يقول الإمام علي بن أبي طالب (عليه السلام): " ما جادلت جاهلا إلا وغلبني وما جادلت عالما ًإلا غلبته"

كثيرون يستشهدون بهذا القول البليغ دون أن يعوا حقاً معناه وأبعاده جميعها! من تلك الأبعاد أن الإمام بقوله هذا يؤكد أن العاقل هو من لديه القدرة، في مواجهة الرأي الآخر، على
1) الإستماع والمجادلة
2) تقبله واتباعه إذا ما ثبُتت له صحته
3) الإعتراف بصوابيته بكل جرأة
أما الجاهل، الذي يعترف سيد البلغاء وأمير الحكماء بعدم قدرته على غلبته، فهو
1) عقله موصود على الإستماع إلى الرأي الآخر
2) لا يمكنه أن يقبل أو يتـّبع رأيا مخالفاً لرأيه حتى ولو ثبتت له صحته
3) أضعف من أن يعترف بغلبة الرأي الآخر

إذاً، فالإمام بقوله هذا يؤكد الأمر الإلهي بشأن الحوار والمجادلة والذي يقوم على الإستماع (الذين يستمعون القول) والإتباع (فيتبعون أحسنه). فهل نحن ممن يستمعون ويتبعون أحسن القول؟


عقدة التعددية

لا بد من الإعتراف أولاً أننا كشرقيين، بغض النظر عن الدين والعرق والقومية واللغة وحتى نوعية الحكم والإقتصاد والإجتماع، نملك خاصية مشتركة تتمثل في صعوبة تقبل النقد أو الرأي المخالف أو المعاكس لرأينا.

فالحس القبلي الجماعي، الذي يفترض وحدانية الرأي والموقف، تحول مع شيوع الحياة المدنية إلى حس فردي يحمل نفس المفهوم المناهض للتعددية. صار كل واحد منا قبيلة بذاتها متأهبة على الدوم للدفاع بكل ما أوتيت من قوة عن "أبيضها" بمواجهة "سواد" القبائل / الأفراد جميعاً من حولها.

والمستغرب، لا بل المشين، في الأمر أن الكثير من المتعصبين لهذا المفهوم في الشرق، كما الشرقيين الذين يعيشون في بلاد الغرب، هم من المثقفين والمتعلمين وحتى من قادة الرأي على المستويات العامة والخاصة.

كل من يشاهد أو يقرأ أو يشارك في المنتديات والحوارات المرئية والمسموعة والمقروءة في العالم العربي، أو على فضائياته المنتشرة، يمكنه أن يلاحظ بشكل صارخ مدى الحدة والعدائية التي نواجه بها من لا نوافقهم الرأي في أمر ما، حتى ولو اتفقنا معهم على كل ما عداه!

قد يكون السبب في هذا هو الطبيعة العاطفية الحارة التي تغلب على الشخصية الشرقية مقابل الواقعية والعقلانية الحسابية الباردة التي تميز الشخصية الغربية بشكل عام، مع اختلافٍ في درجات الحدة بين شعب وآخر. وقد يكون الأمر نتيجة تخلف الأنظمة التي تحكم المنطقة وعدم ترسخ الفكر الديموقراطي بما يفرضه من تعددية ومن موالاة ومعارضة. وقد يكون أيضاً نتيجة تجذر المفهوم الأبوي الأحادي السلطة في الفكر الشرقي. ولكن يبقى الجهل الثقافي والإنغلاق على الذات (أفراداً وجماعات) أحد أهم أسباب التخلف على هذا الصعيد ويمكن أن نرى مفاعيل ذلك في جميع المجتمعات ولدى كل شعوب الأرض.

يكفي أن توجه انتقاداً لرأي ما أو لفكرة أو موقف مخالف لرأيك حتى ينقلب صاحبها إلى وحش هائج يريد ابتلاعك أو تهشيم عظامك! كيف تتجرأ على النيل من "قداسة" فكرته ورأيه ومعتقده؟ كيف تبلغ بك الوقاحة على التشكيك ولو بجانب من جوانب طرحه، حتى وإن كان بلا أساس بمجمله؟ وسيان ما تفعل، لن تشفع لك "دبلوماسيتك" وتهذيبك ومحاولتك المخلصة لعرض نقدك بشكل موضوعي ومنطقي وخال من أي تجريح شخصي لصاحب الراي المنتقـَد.

والأمر نفسه، وبنفس الحدة والعدائية الجاهلية إن لم يكن أكثر، ينطبق على نقد الزعيم أو القائد، مهما عظـُم شأنه أو صغـُر، والذي يصبح مقدساً لدى أتباعه الذين لن يتوانوا عن إهدار دم منتقديه أو المشككين بموقف من مواقفه أو برأي من آرائه. فهو، بالنسبة لهؤلاء، يحمل من صفات التبجيل والعظمة ما يستدعي ولاءاً مطلقاً لا لبس فيه أو شبهة فيصبح الزود والدفاع عنه، بحق أو بغير حق، واجب مقدس لا يقبل المساومة أو حتى المساءلة!


ما العمل؟

إذاً، والحال هذه، ولأنه لن تقوم لنا قائمة في ظل هذا المناخ المتحجر والجاهلي، الذي، وللأسف والسخرية معاً، ننتقده جميعاً وننشد تغييره أو الخروج منه، لا بد لنا أن نقوم بكل ما يمكننا فعله على الصعيد الشخصي كما على الصعيد الجماعي لتمرين أنفسنا على كيفية تقبـّل النقد والرأي الآخر، مهما تمايز واختلف مع آرائنا.

برأيي، هناك عدد من المسلمات الأساسية التي يفترض حصول إجماع حولها حتى يمكننا الوصول إلى ما نبتغيه على هذا الصعيد وهي:

القبول بالتعددية

رفض "قداسة" الآراء والأفكار الشخصية

القابلية للتعلم والتطور عبر الأخذ بالآراء الحسنة (فيتبعون أحسنه)

1. القبول بالتعددية
قال تعالى (لكل جعلنا منكم شرعة ومنهاجاً ولو شاء الله لجعلكم أمة واحدة)؛ وقال (إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوباً وقبائل)؛ وقال (وفي ذلك فليتنافس المتنافسون).

إذاً، فمبدأ التعددية هو مبدأ إلهي وقد جعله الله سنة طبيعية يمكن للعاقل كما للجاهل أن يمتحنها في كل ما يراه ويلمسه ويتعامل معه في هذا الكون من حياة وجماد. وحين نقبل بهذا المبدأ ونؤمن بصحته المطلقة يصبح من السهل التعامل مع الآخرين بأفكارهم وآرائهم المختلفة من منطلق إنساني متساوٍ (وفي ذلك فليتنافس المتنافسون) وخارج فرضية أنني على صواب قد يحتمل الخطأ وأنك على خطأ يفترض الصواب. وهنا أيضاً يجيء الأمر الإلهي للرسول الكريم (صلعم) بالقول للكافرين في معرض جداله معهم بأن يقول لهم (وإنّا وإياكم لعلى هدى أو في ضلال مبين)، كأعظم دليل على أهمية المساواة في معرض التنافس لكي تكون الغلبة لمن يملك الحجة الأقوى والدليل الأبلغ وليس لمن يلغي الآخر أو يوصد باب الجدال والحوار.

2. رفض قداسة" الآراء والأفكار الشخصية
لقد انتهى زمن العصمة منذ أمد طويل. لذا، لا يجوز أن نتحجر أمام الأفكار والآراء الإنسانية التي نقوم بصياغتها بناءا على ما تكوّن لدينا من علوم ومعارف وتجارب، أو تلك التي صاغها من نعتبرهم قادة وعلماء وأصحاب رأي وفكر. وعلينا أن نزيل من عقولنا ونفوسنا هذه العقدة المتمثلة بالخوف من المساءلة وبالتالي إغلاق الباب أمام أي محاولة للتطوير والتجديد وتنقيح الآراء والأفكار والمعارف.

يقول العلامة السيد محمد حسين فضل الله: "لا مقدسات في الحوار" حتى مع من يشكـّون في وجود الله (جل وعلا). فكيف إذا كان الحوار بين الناس يدور حول شؤونهم الدنيوية والتي تقبل ألف رأي ورأي. هل يجوز في حالة كهذه أن نتحجر ونتصلب في مواقفنا ونعتبر كل رأي مخالف نوع من "الكفر" و "الخروج" و "المروق" و "العمالة" وما شابه من نعوت باتت سمة من سمات أولئك الذين يرمونها على من يخالفونهم الرأي أو يدعون إلى مجادلة فكرة أو موقف ما أو إلى مساءلة شخصية في موضع السلطة أو القيادة؟؟؟

3. القابلية للتعلم من الآخر
يقول الإمام الشافعي: "ما حاججت احدا الا تمنيت ان يظهر الله الحق على لسانه". هذه النظرة المنفتحة على الحوار، والتي تقوم على الرغبة والتمني بالتعلم ممن نحاورهم، سيان من كانوا، موالين لآرائنا أم معارضين لها، مؤمنين بما نؤمن أم مخالفين له، هي حاجة ضرورية وأساسية. ويقول الإمام علي (عليه السلام): "الحكمة ضالة المؤمن، فخذ الحكمة ولو من أهل النفاق"! إذاً، علينا أن نكون منفتحين على الحوار ليس فقط بغرض إقامة الحجة وإثبات صحة الرأي ولكن أيضاً بغرض التعلم والأخذ بما قد يفيدنا من الآخر مهما بلغت درجة خلافنا معه.


5 نصائح عملية للحوار

كن موضوعياً. لا تجادل خارج إطار موضوع الحوار ونقاطه المحددة مهما ساورتك نفسك إلى ذلك. إذا لم تكن تملك ما تقول في النقاط المطروحة، راقب واستمع وحاول أن تكسب ما أمكن. واعلم أن الخروج عن الموضوع هو أهم المؤشرات على الجهل وقلة المعرفة.


لا تغضب! حين يتعرض رأيك للنقد، خذ نفساً عميقاً ولا تتسرع بالرد، خاصة إذا كان النقد لاذعاً أو شخصياً أكثر منه موضوعياً ويعتمد على المنطق. فالغضب والتسرّع بالرد هما أسرع الطرق للخسارة، لذا عليك بتجنبهما ربما بالعد للعشرة أو للمئة إذا أمكن!


إبتعد عن "الشخصنة". حين يتحول الحوار والنقاش إلى معارك شخصية يفقد كل قيمة مرتجاة منه ويساهم في الإساءة إليك وتقويض جميع آرائك وأفكارك لدى الآخرين ممن يتابعون ما يدور. لذا، وقبل أن تشرع بالرد على الإساءة الشخصية بأفظع منها، إسأل نفسك: ماذا سيترتب على ردّي من مواقف أولئك الذين يتابعون هذا النقاش وكم سيؤثر ذلك على مجمل مواقفي السابقة واللاحقة؟ إن الإجابة على هذا السؤال كفيلة بأن توفـّر عليك الكثير من المعارك السخيفة التي لن يتأتى منها سوى الخسارة.


لا تبالغ! إذا تعرضت لرأي أو لموقف ما بالنقد أو تعرض موقفك أو رأيك للنقد، حاول قدر المستطاع أن تكون دقيقاً في ردك أو في نقدك. لا تبالغ في تعظيم أمر وضيع برأي الآخرين ولا تقلل من قيمة شأن عظيم لديهم، ففي الحالتين ستفقد المصداقية لدى محاوريك والمتابعين للحوار.


كن رفيقاً! إن الهدف الأسمى للحوار هو التقارب والتعارف (وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا). لذا، عليك أن تتساوى مع محاورك وأن تضع نفسك في مكانه قبل أن ترد أو تنتقد. التعالي والعدائية ليست من شيم المتحاورين. حتى حين تمتلك الحجة بالقضاء "بالضربة القاضية" على محاورك، المروءة تقتضي أن تساعده بأن يراجع موقفه بنفسه ليعم الربح على الجميع!


أرسل المقال إلى صديق:






الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://golyana.ahlamontada.com
 
{فبشر عباد الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه أولئك الذين هداهم الله وأولئك هم أولو الألباب}
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» حديث ابليس مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ليس حديث صحيح ولكن ممكن قرأته للافاده والتحزير
» 1.2.3vive l algerie الله غالب نحب بلادي
» أسئل الله الكريم رب العرش العظيم أن يشفيك

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الصداقه جبل لا يتسلقه الا الأوفياء :: الرأى والرأى الأخر-
انتقل الى: